Air Pollution Control التحكم في تلوث الهواء

Description

Air pollution: Over the last 50 years air quality has improved beyond all recognition. The choking smogs of the 1950s are a thing of the past, driven by concerted action especially on energy use and transport.

But ِAir pollution still significantly reduces average life expectancy, causes many extra admissions to hospitals, and damages the natural environment. Surveys repeatedly show that people care strongly about air pollution, predominantly in urban and industrial areas but also in other surroundings. So, in common with other countries, we have to take further steps.

Taking action to reduce the effects of climate change provides an excellent opportunity to deliver further benefits to both air pollution and greenhouse gas emissions. Both arise from broadly the same sources and will therefore benefit from many of the same measures; so the combined benefits are substantially greater, when we compare them with the costs, rather than if we look at each group of benefits in isolation.

Now is the right time to consider how we can achieve these additional benefits, particularly from improving public health, through a closer integration of air quality and climate change policies. In the much shorter term we face challenges in meeting our current air quality targets, especially in relation to nitrogen dioxide and also particulate matter. This document summarises the main issues concerning air pollution and outlines the ways in which we can make the most of the interconnections between measures to address air pollution and climate change. It does not replace the more detailed strategy on air quality for the UK which we published in 2007; but it is intended to outline a wider vision for how we can link the two drivers for action more closely together. It also sets out the progress we are making on delivering our short-term air quality targets.

• Air pollution causes annual health costs of roughly £15 billion to UK citizens. This is comparable to the growing annual health costs of obesity, estimated at £10 billion (although the basis of the cost calculation differs). Many of our activities, especially transport and energy generation, contribute to both local air pollution and global climate change, so it makes sense to consider how the linkages between these policy areas can be managed to best effect.

• Our commitments to building a low carbon economy as set out in the UK and Scottish Climate Change Acts will reduce air pollution, but choices about the route we take to 2050 will affect the scale of improvements to air quality. Factoring air quality into decisions about how to reach climate change targets results in policy solutions with even greater benefits to society. Optimising climate change policies for air pollution can yield additional benefits of some £24 billion (net present value) by 2050.

• These air quality/climate change co-benefits will be realised through actions such as promoting ultra low-carbon vehicles, renewable sources of electricity which do not involve combustion, energy efficiency measures, and reducing agricultural demand for nitrogen. At the same time, we need to avoid as far as possible policies which tackle climate change but damage air quality, and vice versa. The science is complex and the evidence base is developing.

• Action at international, EU, national, regional and local levels will be needed to ensure policies are integrated to maximise these co-benefits and ensure ambitious but realistic targets for air pollution are set for the future. Some local authorities are leading by example now and actions in place demonstrate how synergies can be achieved. At the national level we intend to align future reviews of the Air Quality Strategy with the statutory carbon budget cycle, so we can evaluate the extent to which expected air quality benefits are being delivered.

• Further action is needed in the much shorter term to meet outstanding EU air quality obligations, including for nitrogen dioxide (NO2), in the most cost-effective way.

Why do we care about air pollution?

- Air pollution damages human health

- Air pollution damages sensitive ecosystems

- We have legal ambient air quality limits and emission ceilings to achieve 9

-Climate change and air pollution – what’s the connection?

يعد تلوث الهواء مشكلة كبرى ، والكثير من الناس في مختلف أنحاء العالم يتنفسون الهواء الملوث، دون التفكير في الضرر الذي يسببه ذلك للرئتين ولكوكب الأرض . أثبتت معظم الدراسات الحديثة التي أجريت في هذا الصدد أن ملوثات الهواء تؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، مما يقود بالتالي إلى تغير طويل الأجل في مناخ كوكب الأرض، الأمر الذي من شأنه في النهاية أن يضر بالحياة على سطح الكرة الأرضية. وقد قامت وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA) بتتبع 6 عناصر أساسية ملوثة للهواء على كوكب الأرض، وهي أول أكسيد الكربون، والرصاص، وأكاسيد النيتروجين، والمركبات العضوية المتطايرة، وثاني أكسيد الكبريت، والمخلفات الصلبة. ولكن ما هي أسوأ 10 أسباب حديثة لتلوث الهواء وفقا لبيانات وكالة حماية البيئة؟

1- انبعاثات السيارات انبعاثات السيارات هي المصدر رقم واحد لأول أكسيد الكربون والرصاص وأكاسيد النيتروجين، والمركبات العضوية المتطايرة في الجو، وفقا لوكالة حماية البيئة. وفي حين أن انبعاثات السيارة الواحدة عادة ما تكون منخفضة، إلا أنه بالنظر إلى وجود ملايين السيارات في المناطق الحضرية بالمدن الكبرى، يمكن أن يؤدي ذلك إلى خروج كمية هائلة جدا من الانبعاثات الضارة بكوكب الأرض. ولهذا السبب، قررت وكالة حماية البيئة أن قيادة السيارات الخاصة هي بالفعل أهم اسباب تلوث الهواء الجوي في عالم اليوم. ما الذي يمكن فعله حيال ذلك الأمر ؟ يمكن استخدام وسائل النقل العام كلما أمكن، والفحص الدوري للسيارة للحفاظ على مستوى الانبعاثات التي تخرج منها، وتجنب القيادة إذا لم يكن هناك حاجة إليها، والتفكير في استخدام السيارات الهيدروجينية أو الكهربائية في أقرب وقت ممكن، الأمر الذي يمكن ايضا أن يوفر الكثير من المال الذي يتم إنفاقه على البنزين، وكذلك على حماية البيئة.

2- احتراق الوقود احتراق الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط يطلق ملوثات عديدة في الغلاف الجوي، والتي بدورها تتسبب في ظاهرة الضباب الدخاني والأمطار الحمضية وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وغيرها من المشاكل. واحتراق الوقود هو المصدر الأول للتلوث بعنصر ثاني أكسيد الكبريت، وأيضا يأتي في المراتب العالية جدا بالنسبة لأسباب تلوث الهواء في عالم اليوم.

3- الغبار والأتربة ويعد هذا الأمر غريبا بعض الشيء، لكن الغبار هو المصدر رقم 1 للجسيمات الدقيقة الموجودة في الهواء، ومصدر هذا الغبار يأتي من مواد البناء، وكذلك من قيادة السيارات على الطرق المعبدة وغير المعبدة.

4- الصناعة تعد الصناعة السبب رقم 2 من أسباب التلوث بالرصاص في الهواء الجوي بعد انبعاثات السيارات. والصناعة هي المصدر رقم 3 الأكثر شيوعا لأكاسيد النيتروجين والمركبات العضوية المتطايرة، التي تنتج جميعها من مختلف العمليات الصناعية، مثل التعدين وإنتاج النفط والغاز والصناعات الكيميائية وصناعة الأسمنت، وتقع مصافي النفط أيضا تحت هذه الفئة.

5- استخدام المذيبات ويعد هذا المصدر رقم 2 للمركبات العضوية المتطايرة في الهواء الجوي، بعد انبعاثات السيارات، وتأتي أسباب تلوث الهواء المتعلقة باستخدام المذيبات من عمليات مثل التنظيف الجاف وإزالة الشحوم وطلاء الأسطح.

6- محطات البنزين وغاز الطهي في المنازل يعد استهلاك البنزين مصدرا رئيسيا من مصادر ملوثات الهواء المختلفة مثل المركبات العضوية المتطايرة والجسيمات، وهو يعتبر أيضا من أعلى مصادر أشكال أخرى من التلوث، تتبعها وكالة حماية البيئة الامريكية، ولكن بدرجة اقل من العناصر الخمسة السابقة.

7- الحرائق تعتبر الحرائق مصدرا مشتركا لمعظم الملوثات التي تتابعها وكالة حماية البيئة، وخاصة الجسيمات، وبينما تعد الكثير من الحرائق طبيعية وتلعب دورا هاما في توازن النظام البيئي، إلا أن الكثير من الحرائق يتم إشعالها عمدا من قبل مُشعلي الحرائق في الكثير من الممارسات الزراعية الخاطئة. وتساهم هذه الحرائق التي يصنعها الإنسان في تدمير الحياة البرية، و تُسهم في إزالة الغابات الهامة لكوكب الأرض،و يسهم في زيادة تلوث الهواء.

8- الزراعة تدخل المركبات العضوية المتطايرة الغلاف الجوي نتيجة لعمليات زراعية، مثل الغبار الناتج من المحاصيل والماشية والمخلفات الحيوانية واستخدام الأسمدة. هذا ويمكن للمزارعين الحد من تلوث الهواء الناتج من العمليات الزراعية عن طريق اتباع أساليب الزراعة العضوية وتجنب استخدام الأسمدة والمبيدات الحشرية الضارة.

9- التخلص من النفايات يُصنف التخلص من النفايات من قبل وكالة حماية البيئة كنشاط "متنوع" يسبب تلوث الهواء بشكل أقل حدة من العوامل السابقة، ويمكن دمج هذا العامل مع عوامل أخرى مثل محطات الغاز والمصادر المتعلقة باستخدام البنزين كوقود.

10- النفايات المشعة لحسن الحظ أن التخلص من النفايات المشعة ليس أمرا شائعا ، وكما حدث في كارثة فوكوشيما النووية في اليابان عام 2011، أثبتت الكارثة إن وقوع حادثة إشعاعية واحدة يسبب تلوثا واسع النطاق بشكل هائل. التلوث الناجم عن الكارثة يسبب عددا من المشاكل الصحية الخطيرة للسكان المحليين في السنوات المقبلة، حيث أكثر من ثلث الأطفال في فوكوشيما لديهم نمو غير طبيعي في الغدة الدرقية. تسببت كارثة تشيرنوبل النووية في إصدار الكثير جدا من الإشعاعات، حتى أن السماح بجولات في المنطقة لا يتم إلا بموافقة وزارة حالات الطوارئ في أوكرانيا منذ عام 2011. والتلوث الإشعاعي من الأنواع الأكثر تدميرا، وهو السبب في اعتبار محطات الطاقة النووية خطرة جدا من قبل العلماء.

TAKE THIS COURSE