تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.
تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.
تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.
تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.
تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.
تُستخدم المتجهات للتعبير عن العديد من الكميات الفيزيائية، مثل السرعة والإزاحة والتسارع. فهي جميعها تُعبّر عنها كمتجهات ثنائية الأبعاد، ويمكن تحليلها إلى مركباتها السينية والصادية (المكونات الأفقية والرأسية) باستخدام مفاهيم علم المثلثات. يكون ذلك بهدف تبسيط العمليات الحسابية المُستخدمة في دراستها واستخدامها، مما يُسهم في تسهيل فهم وتحليل الحركة أو الظواهر الفيزيائية ذات الصلة.