الإدارة علم وحاجة ضرورية لتحقيق الأهداف المحددة لكل مجتمع و مؤسسة من خلال الإلتزام برؤية و رسالة كل مؤسسة او تنظيم مهما كان حجمه واتباع السياسات التى تكفل نجاحها فى تحقيق الأهداف.
ولا شك أن نجاح ـى مؤسسة فى تحقيق أهدافها يعتمد على تخطيط محدد و تنظيم دقيق و أستخدام رشيد للموارد المتاحة و أهمها المورد البشرى الذى يحتاج ألى توجيه و تأهيل و متابعة تكفل جميعها التميز و التفوق المنشود فى بيئة عمل أنسانية يشعر فيها الجميع بمتعة الانجاز و سلاسة التعامل و التواصل و لذة النجاح لذك كانت مهارة الدمج بين مهارات الادارة و فنون القيادة أحد أهم الاساليب المتبعة فى هذا الشأن.
لا أحد يمكنه النجاح منفردا و لا العيش كذلك لذا فقد كان مهما أيضاح مهام الادارة و مهام القيادة و تعريف تطورهما التاريخى و أوجه الإختلاف بينهما و الاختلاف فى وظائفهما و مهام القائد و مهام المدير و واهم المهارات التى يجب على القائد امتلاكها و اتقانها لي ليحدث الطوير المنشود و الامل المعقود ليكون مديرا قائدا فالقيادة هلى الحل .
هل يمكن لى أن أكون قائدا؟
سؤال كثيرا ما اسمعه و هو ياخذنا الى الاختلاف الواضح فى نظريات القيادة التى تنقسم الى اعتبار القيادة مكتسبة او فطرية فى الانسان القائد .
نعم نستطيع تعلم فنون القيادة لندمجها مع علوم الادارة لتحقيق تكامل الشخصية . فالادارة علم بينما القيادة فن و الدمج بينهما حل سحرى
تابعوا البرنامج التدريبى متكاملا و سترون كيف نستطيع تحقيق هذا.