المستوى الثاني لتعلم أقوى تقنية عالمية للتخلص من المشاعر والعواطف السلبية والسيطرة على الآلام.
محاور وفوائد دورة الحرية النفسية المستوى الثاني – الممارس -:
مفهوم قصر الاحتمالات.
التعرف على طرق إضافية في التعامل مع التقنية.
طرق الوصول للب المشكلة.
طرق التخلص من الصدمات من دون دموع.
كيفية التعامل مع المشاكل الجسدية.
كيفية اختبار النتائج، واختبار العضلات.
كيفية العلاج من خلال الهاتف.
تقديم التقنية للمجموعات.
مفهوم اقتراض المنفعة وتطبيقه.
علم الإحساس.
أخلاق المعالج وقواعد تقديم العلاج.
وغيرها من التقنيات والتدريبات والفوائد…
تقنية الحرية النفسية (بالإنجليزية Emotional Freedom Technique) واختصارها (EFT) هي تقنية ذو تطبيقات واسعة تعتمد على مسارات الطاقة وتربط العقل مع الجسم والمشاعر من خلال نظام الطاقة في الجسم. وكانت بداية هذا العلم في عام 1991م على يد المؤسس جيري كريغ.
وهي مدرسة علاجية حديثة أثبتت فاعليتها في إزالة جميع أنواع القلق والمخاوف، وتحرير جميع المواقف السلبية من الماضي بكل سهولة ويسر، والتحرر من الإدمان والعادات السلبية والرغبات المضرة والقناعات المقيدة ، عملت هذه التقنية على علاج كثير من حالات المخاوف (الفوبيا)، الاكتئاب، الرهاب الاجتماعي، التبول الليلي عند الأطفال، كذلك تعمل على تحسين مرض السكري، وتحسين الحلة المزاجية للشخص.
وقد تم اعتماد هذه التقنية العلاجية كعلاج نفسي مبني على البراهين “evidence-based” وذلك من قبل الجمعية الأمريكية لعلم النفس American Psychological Association.
شعبة 12: جمعية علم النفس الإكلينيكي Division 12: Society of Clinical Psychology، فمنذ يوم الجمعة 11 مايو 2012 أصبحت تقنية الحرية النفسية علاج نفسي معتمد بناء على (50) تقرير بحثي أثبتت النتائج الإيجابية من عملية الربت لتخلص من المشاعر السلبية.
تستهدف هذه المدرسة إزالة الخلل في مسارات الطاقة في الجسم والتي يعود أساسها إلي الطب الصيني القديم مثل الإبر الصينية أو العلاج بالضغط، وتقنية الحرية النفسية استفادت من المفاهيم القديمة، وحورتها إلى تقنية حديثة سهلة التطبيق وسريعة التأثير مع نتائج دائمة ومستمرة.
وهي من أنجح العلاجات الطبيعية، حيث لا يوجد بها أي جانب كيميائي، وتعتمد في أغلبها علي التفكير وبعض الحركات.