هناك ثلاث أوجه هامة للنظرية الموجية وهي الموجة والنسبة والزمن
بنية الموجة السعرية هو أهم عنصر في النظرية يليه النسب في تحديد الاهداف السعرية والتصحيحات اما الزمن فيتم استخدامه للتاكد من وعلى الرغم من ذلك فيعتبر بعض متتبعي النظرية أن هذا العامل يقل الاعتماد عليه في عملية التنبؤ المستقبلي بحركة الاسعار
............................................................
اكتشف رالف نيلسون اليوت أن أسعار سوق الأسهم تتجه في أنماط يمكن التعرف عليها قام بتسميتها وتوضيحها ثم وصفها لتشكيل النسخ الأكبر منه فئاتها وتصنيفها لتشكيل نفس الأنماط
ومن الواضح تأثير البحر على اهتمامه بظاهرة المد والجزر وسمى نظريته قاعدة الموحة السعرية
الغاية الاساسية للنظرية الموجية تتمثل في أنها تصف حالة السوق ورغم أنها أفضل أداة للتنبؤ المستقبلي إلا أن
القيمة الأساسية لنظرية الموجة التي تتمحور عليها هي أنها توفر سياقا لتحليل السوق
سندرس في هذه الدورة اساسيات الموجة السعرية قواعدها وارشاداتها وسندرس الموجات الدافعة وأنواعها من حافزة وقطرية والموجات التصحيحية من موجات متعرجة ومسطحة ومثلثات وسنتحدث عن تحديد الأهداف باستخدام القنوات السعرية أو الفيبوناتشي وسنتطرق لشخصية الموجة وأحجام التداول وارتباط النظرية الموجية بنظرية داو وفي خلال الشروحات سنتطرق لبعض الأمثلة والتطبيقات ومن المهم جدا أن ينحصر الدارس في تطبقات معينة وانما عليه أن يأخذ الاساسيات ويطبقها على أي سوق .
سندرس في هذه الدورة اساسيات الموجة السعرية قواعدها وارشاداتها وسندرس الموجات الدافعة وأنواعها من حافزة وقطرية والموجات التصحيحية من موجات متعرجة ومسطحة ومثلثات وسنتحدث عن تحديد الأهداف باستخدام القنوات السعرية أو الفيبوناتشي وسنتطرق لشخصية الموجة وأحجام التداول وارتباط النظرية الموجية بنظرية داو وفي خلال الشروحات سنتطرق لبعض الأمثلة والتطبيقات ومن المهم جدا أن ينحصر الدارس في تطبقات معينة وانما عليه أن يأخذ الاساسيات ويطبقها على أي سوق
سندرس في هذه الدورة اساسيات الموجة السعرية قواعدها وارشاداتها وسندرس الموجات الدافعة وأنواعها من حافزة وقطرية والموجات التصحيحية من موجات متعرجة ومسطحة ومثلثات وسنتحدث عن تحديد الأهداف باستخدام القنوات السعرية أو الفيبوناتشي وسنتطرق لشخصية الموجة وأحجام التداول وارتباط النظرية الموجية بنظرية داو وفي خلال الشروحات سنتطرق لبعض الأمثلة والتطبيقات ومن المهم جدا أن ينحصر الدارس في تطبقات معينة وانما عليه أن يأخذ الاساسيات ويطبقها على أي سوق