عزيزي المتدرب بعد انتهائك من هذا البرنامج التدريبي من المتوقع أن تكون قادرًا وبكفاءة على أن:
أولا: تدرك العلاقة بين الاستثمار والادخار.
ثانيا: تفرق بين رأس المال العامل ورأس المال المستثمر.
ثالثا: تعرف ما هي أنواع الاستثمار.
رابعا: تحدد خطوات الاستثمار الناجح.
خامسا: تدرك الأشياء التي يمكنك الاستثمار فيها.
سادسا: تعرف خطوات القيام برحلة استثمارية ناجحة.
سابعا: تدرك المقصود بعملية إدارة الاستثمار المالي.
ثامنا: تعرف كيفية تقييم الفرص الاستثمارية.
تاسعا: تحدد مبادئ وقواعد الاستثمار.
عاشرا: تدرك ما هي العوامل المؤثرة على الاستثمار.
حادي عشر: تعرف ما هي أنواع الادخار وأهميته وتأثيره على النمو الاقتصادي.
ثاني عشر: تدرك أهمية ادخار المال.
ثالث عشر: تحدد خطوات ادخار الأموال.
رابع عشر: تدرك تأثير معدل الادخار على النمو الاقتصادي.
خامس عشر: تعرف ما هي العوامل التي تؤثر في الادخار.
توجد العديد من الفوائد المتعلقة بدراسة الاستثمار الناجح، ومن بينها:
1. تحقيق أهداف الاستثمار: يساعد دراسة الاستثمار الناجح على تحقيق الأهداف المحددة للاستثمار، سواء كانت تلك الأهداف طويلة الأجل أو قصيرة الأجل. وتساعد الدراسة على تقييم الاستثمار وتحديد المخاطر المرتبطة به، وتطوير استراتيجيات لتحقيق الأهداف المرجوة.
2. زيادة الثروة: يساعد الاستثمار الناجح على زيادة الثروة وتحقيق عوائد مالية جيدة، ويمكن استخدام هذه العوائد لتحقيق الأهداف الأخرى في الحياة.
3. تحسين المهارات الاستثمارية: تعد دراسة الاستثمار الناجح فرصة لتعلم المزيد عن الاستثمار وتطوير المهارات الاستثمارية اللازمة لتحقيق النجاح في هذا المجال. ويمكن أن تؤدي هذه المهارات إلى تحقيق عوائد أكبر على المدى الطويل.
4. توفير الاستقلال المالي: يمكن للاستثمار الناجح أن يساعد على تحقيق الاستقلال المالي، حيث يمكن للمستثمرين الحصول على دخل ثابت من العوائد على المدى الطويل.
5. تقليل المخاطر المالية: يمكن لدراسة الاستثمار الناجح أن تساعد على تحديد المخاطر المالية المرتبطة بالاستثمار وتطوير استراتيجيات لتقليل تلك المخاطر. وبالتالي، يمكن للمستثمرين تقليل المخاطر وتحقيق العوائد المرجوة بدرجة أكبر.
6. لتوفير فرص الاستثمار المستقبلية: يمكن للاستثمار الناجح أن يفتح أبوابًا لفرص الاستثمار المستقبل