هناك مثل أمريكي قديم يقول:
"أولئك الذين يروون القصص يحكمون العالم!"
أثبتت الدراسات أن العقل البشري يميل إلى سماع القصص أكتر من الحقائق المجردة، ويقوم بتشغيل عدد أكبر من الخلايا من أجل استيعابها بشكل كامل، وهذا هو السبب الذي يجعل القصص تثبت في المخ بسهولة ونندمج معها ونرتبط بها عاطفيا.
العلامات التجارية التي توظف القصة في التسويق تنجح في أن يكون لها التأثير الأعمق على الجمهور لأن محتواها وإعلاناتها تكون متميزة خصوصا وسط الكمية الضخمة من المحتوى التي يتم نشرها كل يوم.
في هذه الدورة التدريبية سنتعلم أساسيات صناعة القصة وكيف نطبقها باحترافية أثناء عمل الإعلانات حتى ننتج محتوى إبداعي يشد الانتباه وبالتالي يضاعف المبيعات ويزيد الوعي بالعلامة التجارية.
هذه الدورة التدريبية تشتمل على 4 أجزاء سنعرف من خلالها:
-معنى القصة التسويقية وفائدتها بالتفصيل مع أهم النصائح لاستخدامها.
-الطرق المختلفة لسرد القصة في المجال التسويقي.
-العناصر الأساسية للقصة الناجحة.
-أنواع الحبكة التي أثبتت فعاليتها في مجال التسويق وإدارة الأعمال.
-بنية القصة المتعارف عليها.
-وأفضل الأساليب التي تجعل قصتك مؤثرة وغير مملة.
كل جزء مزود بأمثلة كي تساعدك على التطبيق لاحقا.
الأمثلة مأخوذة من من الروايات والإعلانات والمدونات ومنشورات السوشيال ميديا حتى يكون لديك فرصة الإطلاع على جميع الأنواع.
هذه الدورة التدريبية ستفيدك إذا كنت:
-صانع محتوى.
-كاتب سيناريو إعلانات.
-رائد أعمال أو صاحب مشروع صغير.
- تعمل في مجال التسويق الإلكتروني أو كتابة الإعلانات.
-أو حتى إذا لم يكن لديك خبرة سابقة لكن تود دخول مجال صناعة المحتوى.
إذا كنت تريد جعل إعلاناتك أو المحتوى الذي تنشره غير تقليدي وترغب في أن تصنع الخيال لجمهورك وتأسر انتباههم،
انضم الآن لتلك الدورة التدريبية وابدأ مشوار إبداعك.
الدورة مدتها حوالي ساعة ويمكنك إنهائها في جلسة واحدة.