سلسلة إكتساب الثقة بالنفس وأسرار حب الذات و الآخرين

Course of how to have high self esteem and how you can gain high level of self confidence and live happily in world

Ratings 0.00 / 5.00
سلسلة إكتساب الثقة بالنفس وأسرار حب الذات و الآخرين

What You Will Learn!

  • إكتساب الثقة بالنفس
  • تعلم فن التصالح مع الذات
  • تعلم كيف تصبح إجتماعي و سعيد فحياتك
  • تخلص من التفكير السلبي وتعيش حياة أجمل

Description

الثقة بالنفس هي فهم أنك تثق في حكمك وقدراتك، وأنك تقدر نفسك وتشعر بأنك تستحق، بغض النظر عن أي عيوب أو ما قد يعتقده الآخرون عنك.

تُستخدم الكفاءة الذاتية واحترام الذات أحياناً بالتبادل مع الثقة بالنفس، لكنهما يختلفان بمهارة، نكتسب إحساساً بالكفاءة الذاتية عندما نرى أنفسنا (والآخرون مثلنا) نتقن المهارات ونحقق الأهداف، هذا يشجعنا على الاعتقاد بأننا إذا تعلمنا وعملنا بجد في مجال معين، فسوف ننجح، هذا النوع من الثقة هو الذي يقود الناس لقبول التحديات الصعبة والاستمرار في مواجهة النكسات.

احترام الذات هو شعور عام بأنه يمكننا التعامل مع ما يحدث في حياتنا، وأن لنا الحق في أن نكون سعداء، بالإضافة إلى أن احترام الذات يأتي جزئياً من الشعور بأن الناس من حولنا يوافقوننا، قد نكون قادرين أو لا نكون قادرين على التحكم في هذا، وإذا واجهنا الكثير من النقد أو الرفض من الآخرين، يمكن أن يتأثر احترامنا لذاتنا بسهولة ما لم ندعمه بطرق أخرى.

كيفية تطوير الذات




الجميع يتفق على ضرورة تطوير الذات والنمو الشخصي، لكن الكيفية والأسلوب غير محددين، فلكل شخص طرق وخطوات مختلفة عن الآخر في تطوير ذاته، وينبغي لمن يواكب التغيير ويسعى لتطوير ذاته أن يجعل له منهجاً لتحديد أهدافه وتنفيذها في أسرع وقت ممكن.

ويمكن التخطيط لتطوير الذات بأساليب متنوعة ومتسلسلة، منها:

1.تحديد المبادئ والقيم

ضروري أن يعمل الإنسان الذي يريد أن يطور ذاته وينمو بشخصيته، على ضبط بوصلته نحو مبادئه وقيمه التي فطره الله عليها، وذلك حتى لا يختلط عليه طريق التغيير فتصبح مسيرته في طريق مختلف عن مبادئه وأصوله التي عاش عليها لفترة طويلة من حياته.

على الإنسان أن يدرك دائماً أن القيم هي نقطة الارتكاز التي تنطلق منها كل عمليات التغيير والتطوير، وهي صمام الأمان الذي يحافظ على توجهات الإنسان ويرسم له طريقه في المستقبل.

2.الأولويات

تحديد أولوياتك قبل البدء في أي خطط تغيير، أفضل ما تقدمه لنفسك خلال مشوارك في النمو الشخصي، فمن خلال جدول أعمال زمني يضاف إليه المهمات التي عليك اتباعها وتنفيذها في وقت محدد، تساعد نفسك في تحقيق الأهداف حسب أولوية كل منها، وهذا يكون معنى الإنجاز الحقيقي، أما العشوائية في إنجاز المهمات ومع إهمال المهم والأهم، فإنها تؤدي إلى خلل في النتيجة، والقيمة النهائية المحصلة.

3.التعلم والخبرات

من أهم ركائز تطوير الذات، هي المقدرة على التعلم واكتساب الخبرات المختلفة في فترة وجيزة، حتى تتمكن من التطوير الحقيقي المطلوب، ذلك لأن التطوير القائم على العلم يعود بالنفع على صاحبه في جميع الأحوال، ويؤدي العلم إلى التحسين المطّرد والملائم في جوانب الشخصية، ومهاراتها، وسلوكها، ويدفعها باستمرار للتجويد بأفضل المتاح وأطيبه.

4.التفكير الإيجابي

يعد التفكير الإيجابي عملية أساسية ملازمة للتطوير والتحسين في الذات، فعندما يكتسب الإنسان صفات إيجابية، تساعده على المضي قدماً نحو أهدافه، فضلاً عن أنها تجعله الشخص المفضل لجميع من حوله، وتفتح له العديد من الفرص المميزة، كما أن التفكير بإيجابية ينعكس على سلوكيات الفرد ومهاراته وواقعه، إذ لا يعرف الإيجابي طريقاً مسدوداً، فالخيارات أمامه مفتوحة، والبدائل بجعبته متعددة.

5.التفاؤل

تظهر فائدة التفاؤل كقيمة نبيلة في تنمية دوافع الإنسان، وتحفيزه على إتمامِ مسيرته وسعيه في تطوير ذاته، وتحقيق أهدافه وطموحاته، وينعكس التفاؤل في استشعار السعادة أثناء العمليات المعتادة لتطوير الذات، والتنمية، والتعلم المستمر.

6.الثقة بالنفس

احترام الذات وتقديرها والثقة فيها، من أول مقومات النجاح الحقيقي، فعندما يبرز الإنسان ثقته بنفسه، يمكنه من تحقيق تقدم وخطوات ناجحة في حياته، لأنه أصبح شخصاً ناضجاً مميزاً يختلف عن كل المحيطين به.

7.التوازن

على الإنسان الذي يطور من ذاته، أن يعمل على تحقيق الترتيب والتوازن، حيث يتمكن من تحقيق طموحاته شيئاً فشيئاً ببناء متناغم ومنظم.

8.المثابرة والتركيز

إن أكثر ما يمنع الإنسان من تطوير ذاته ويحرمه لذَة النجاح والإنجاز هو التسويف، ومن أراد الوصول إلى ما يتمنَّاه وتطلبه نفسه فعليه بالسعي، والعمل، وتركيز الجهود نحو أهدافه دون تخبط أو تشتت، فالإنجاز لا يتحصل دفعة واحدة، وإنما يأتي بمواظبة مرحلية تتحقق فيها مكتسبات أولية تستلزم المثابرة والسعي لإكمال البناء، وتحقيق النجاح الكلي عبر الخطط المرسومة، والتركيز على الأهداف المنشودة.

خطوات تطوير الذات




هناك العديد من أساليب وخطوات تطوير الذات التي يمكن أن تمارسها على نفسك في رحلة نموك الشخصية، حتى تتمكن من أن تصبح شخصاً واعياً وعلى قدر كبير من الإدراك، نحن الآن جمعنا لك أفضل خطوات تطوير الذات وها هي:

1. اقرأ كتاباً كل يوم

الكتب هي مصادر مركزة للحكمة، كلما قرأت المزيد من الكتب، زادت الحكمة التي تعرض نفسك لها، هناك الآلاف من الكتب التي تتحدث عن تطوير الذات والمهارات الشخصية للإنسان، لكن إذا لم تكن هذه الكتب من مفضلاتك، يمكن قراءة أي نوع من الكتب، وتأكد من أنك سوف تستفيد بشتى الطرق.الثقة بالنفس هي فهم أنك تثق في حكمك وقدراتك، وأنك تقدر نفسك وتشعر بأنك تستحق، بغض النظر عن أي عيوب أو ما قد يعتقده الآخرون عنك.

تُستخدم الكفاءة الذاتية واحترام الذات أحياناً بالتبادل مع الثقة بالنفس، لكنهما يختلفان بمهارة، نكتسب إحساساً بالكفاءة الذاتية عندما نرى أنفسنا (والآخرون مثلنا) نتقن المهارات ونحقق الأهداف، هذا يشجعنا على الاعتقاد بأننا إذا تعلمنا وعملنا بجد في مجال معين، فسوف ننجح، هذا النوع من الثقة هو الذي يقود الناس لقبول التحديات الصعبة والاستمرار في مواجهة النكسات.

احترام الذات هو شعور عام بأنه يمكننا التعامل مع ما يحدث في حياتنا، وأن لنا الحق في أن نكون سعداء، بالإضافة إلى أن احترام الذات يأتي جزئياً من الشعور بأن الناس من حولنا يوافقوننا، قد نكون قادرين أو لا نكون قادرين على التحكم في هذا، وإذا واجهنا الكثير من النقد أو الرفض من الآخرين، يمكن أن يتأثر احترامنا لذاتنا بسهولة ما لم ندعمه بطرق أخرى.

كيفية تطوير الذات




الجميع يتفق على ضرورة تطوير الذات والنمو الشخصي، لكن الكيفية والأسلوب غير محددين، فلكل شخص طرق وخطوات مختلفة عن الآخر في تطوير ذاته، وينبغي لمن يواكب التغيير ويسعى لتطوير ذاته أن يجعل له منهجاً لتحديد أهدافه وتنفيذها في أسرع وقت ممكن.

ويمكن التخطيط لتطوير الذات بأساليب متنوعة ومتسلسلة، منها:

1.تحديد المبادئ والقيم

ضروري أن يعمل الإنسان الذي يريد أن يطور ذاته وينمو بشخصيته، على ضبط بوصلته نحو مبادئه وقيمه التي فطره الله عليها، وذلك حتى لا يختلط عليه طريق التغيير فتصبح مسيرته في طريق مختلف عن مبادئه وأصوله التي عاش عليها لفترة طويلة من حياته.

على الإنسان أن يدرك دائماً أن القيم هي نقطة الارتكاز التي تنطلق منها كل عمليات التغيير والتطوير، وهي صمام الأمان الذي يحافظ على توجهات الإنسان ويرسم له طريقه في المستقبل.

2.الأولويات

تحديد أولوياتك قبل البدء في أي خطط تغيير، أفضل ما تقدمه لنفسك خلال مشوارك في النمو الشخصي، فمن خلال جدول أعمال زمني يضاف إليه المهمات التي عليك اتباعها وتنفيذها في وقت محدد، تساعد نفسك في تحقيق الأهداف حسب أولوية كل منها، وهذا يكون معنى الإنجاز الحقيقي، أما العشوائية في إنجاز المهمات ومع إهمال المهم والأهم، فإنها تؤدي إلى خلل في النتيجة، والقيمة النهائية المحصلة.

3.التعلم والخبرات

من أهم ركائز تطوير الذات، هي المقدرة على التعلم واكتساب الخبرات المختلفة في فترة وجيزة، حتى تتمكن من التطوير الحقيقي المطلوب، ذلك لأن التطوير القائم على العلم يعود بالنفع على صاحبه في جميع الأحوال، ويؤدي العلم إلى التحسين المطّرد والملائم في جوانب الشخصية، ومهاراتها، وسلوكها، ويدفعها باستمرار للتجويد بأفضل المتاح وأطيبه.

4.التفكير الإيجابي

يعد التفكير الإيجابي عملية أساسية ملازمة للتطوير والتحسين في الذات، فعندما يكتسب الإنسان صفات إيجابية، تساعده على المضي قدماً نحو أهدافه، فضلاً عن أنها تجعله الشخص المفضل لجميع من حوله، وتفتح له العديد من الفرص المميزة، كما أن التفكير بإيجابية ينعكس على سلوكيات الفرد ومهاراته وواقعه، إذ لا يعرف الإيجابي طريقاً مسدوداً، فالخيارات أمامه مفتوحة، والبدائل بجعبته متعددة.

5.التفاؤل

تظهر فائدة التفاؤل كقيمة نبيلة في تنمية دوافع الإنسان، وتحفيزه على إتمامِ مسيرته وسعيه في تطوير ذاته، وتحقيق أهدافه وطموحاته، وينعكس التفاؤل في استشعار السعادة أثناء العمليات المعتادة لتطوير الذات، والتنمية، والتعلم المستمر.

6.الثقة بالنفس

احترام الذات وتقديرها والثقة فيها، من أول مقومات النجاح الحقيقي، فعندما يبرز الإنسان ثقته بنفسه، يمكنه من تحقيق تقدم وخطوات ناجحة في حياته، لأنه أصبح شخصاً ناضجاً مميزاً يختلف عن كل المحيطين به.

7.التوازن

على الإنسان الذي يطور من ذاته، أن يعمل على تحقيق الترتيب والتوازن، حيث يتمكن من تحقيق طموحاته شيئاً فشيئاً ببناء متناغم ومنظم.

8.المثابرة والتركيز

إن أكثر ما يمنع الإنسان من تطوير ذاته ويحرمه لذَة النجاح والإنجاز هو التسويف، ومن أراد الوصول إلى ما يتمنَّاه وتطلبه نفسه فعليه بالسعي، والعمل، وتركيز الجهود نحو أهدافه دون تخبط أو تشتت، فالإنجاز لا يتحصل دفعة واحدة، وإنما يأتي بمواظبة مرحلية تتحقق فيها مكتسبات أولية تستلزم المثابرة والسعي لإكمال البناء، وتحقيق النجاح الكلي عبر الخطط المرسومة، والتركيز على الأهداف المنشودة.

خطوات تطوير الذات

هناك العديد من أساليب وخطوات تطوير الذات التي يمكن أن تمارسها على نفسك في رحلة نموك الشخصية، حتى تتمكن من أن تصبح شخصاً واعياً وعلى قدر كبير من الإدراك، نحن الآن جمعنا لك أفضل خطوات تطوير الذات وها هي:

1. اقرأ كتاباً كل يوم

الكتب هي مصادر مركزة للحكمة، كلما قرأت المزيد من الكتب، زادت الحكمة التي تعرض نفسك لها، هناك الآلاف من الكتب التي تتحدث عن تطوير الذات والمهارات الشخصية للإنسان، لكن إذا لم تكن هذه الكتب من مفضلاتك، يمكن قراءة أي نوع من الكتب، وتأكد من أنك سوف تستفيد بشتى الطرق.الثقة بالنفس هي فهم أنك تثق في حكمك وقدراتك، وأنك تقدر نفسك وتشعر بأنك تستحق، بغض النظر عن أي عيوب أو ما قد يعتقده الآخرون عنك.


Who Should Attend!

  • How a person can learn the self esteem
  • how a person can be the best version of him
  • the course is so helpful for pople that need to earn self control
  • Mastering the body language

TAKE THIS COURSE

Tags

  • Self-Esteem

Subscribers

1

Lectures

6

TAKE THIS COURSE



Related Courses